للمغنى اليونانى جيانيس كوتسيراس والمغنية اليونانية ألكيستس بروتوبسالتى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
جروب ريحة يود على الفيس بوك
وشوشات بَحَريّة
جداريات
عمود السوارى
المينا الشرقية
ديليس
الترام القديم
زقاق داخلى
أمام محطة مصر
البورصة
خليج ستانلى
تريانون
قنال المحمودية
مبنى البوليس
قايتباى
المكس
الحديقة الفرنسية
مسجد النبى دانيال
ملامح تشبعت يوداً
Alexander the great
هيباتيا فيلسوفة إسكندرية
لورانس داريل..رباعية إسكندرية
قسطنطين كفافيس
إى.إم. فورستر
جوزيبى أونجاريتّى
سيد درويش
بيرم التونسى
الأخوان سيف و أدهم وانلى
إدوار الخراط
الفنان عصمت داوستاشى
علاء خالد
من أنا
- عَبْدو المَاسِك
- أعلم أننا لسنا قديسون أو عذارى أو مخابيل؛ نحن ندري كل شهوة وكل نكتة من نكات المراحيض, ونعرف أكثرية الناس الوسخين؛ بإمكاننا أن نستقل الحافلات ونعد الفكة ونَعبر الطرق وننطق بجمل حقيقية. بيد أن براءتنا عميقة عمقاً لا حد له, وسرنا المشين هو أننا لا نفقه شيئاً على الإطلاق, أمَّا سرنا الباطني المروع فهو أننا لا نكترث لهذا الجهل. ديلان توماس / شعورى غدا... سيكون مثل شعورى اليوم. أكره، أن أرى هذه الشمس المسائية..الغاربة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق